الاثنيـن 18 شعبـان 1433 هـ 9 يوليو 2012 العدد 12277







لمسات

بيوت الأزياء تعود إلى ماضيها.. لكتابة فصل مهم من مستقبلها
أسبوع الـ«هوت كوتير» بباريس هو الأسبوع الذي تستعرض فيه بيوت الأزياء الكبيرة والمصممون الشباب قدراتهم الفنية التي يحاولون موازاتها بقدرات زبوناتهم المادية؛ فكل قطعة هنا لا يقل سعرها عن 20 ألف دولار، والكلام هنا عن قميص بسيط أو بنطلون، لأن فساتين السهرة والمساء يمكن أن تتعدى مئات آلاف الدولارات. هذه الأسعار
لقطات من أمتع العروض
«جيورجيو أرماني».. قصة الصباح والمساء * «قصة الصباح والمساء».. هو عنوان تشكيلة هذا المخضرم الإيطالي. عنوان أعطاه المبرر لكي يقدم كل ما تحتاجه المرأة من أزياء خاصة بالنهار والاستعمال اليومي والسهرة على حد سواء. الألوان بدورها جاءت لتعكس هذا العنوان، حيث بدأت بألوان باستيلية هادئة مثل الأزرق السماوي
اليوم الذي كاد فيه بريق المجوهرات يغطي على بريق الأزياء
منذ عدة مواسم دخلت دور المجوهرات عالم «الهوت كوتير» بالمعنيين الفني والحرفي للكلمة؛ المعنى الفني يتجسد في قطع فريدة من نوعها وبتصاميم مبتكرة، تتحول بين عشية وضحاها إلى استثمار يمكن أن يجد طريقه بسهولة إلى المزادات العالمية، والمعنى الحرفي أنه أصبح لها يوم خاص هو اليوم الأخير من أسبوع الـ«هوت كوتير»
خمار.. نقاب.. أم برقع؟
ما القاسم المشترك بين عروض «ديور»، و«أرماني بريفيه»، و«ميزون مارتن مارجيلا»، و«جيامبتيستا فالي»؟ قد تقولين إنها حقبة الخمسينات أو الألوان الذهبية أو التفاصيل كثيرة التطريزات أو الريش أو غير ذلك، لكن ما لن يتبادر إلى ذهنك هو الخمار أو البرقع أو النقاب. سمه ما تريدين لكنه سيكون موضة ساخنة في الموسم المقبل
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»